ليالى مصر السياحية

تستعد مبادرة  "بلدنا أحلى بينا" لتنشيط السياحة بالفيوم لزيارة وادى الريان وجبل المدورة وذلك يوم السبت الموافق 31 يناير، وتعتبر هذه الزيارة هى الثانية من نوعها لهم للفيوم بعد انتشار جولاتهم فى محافظة القاهرة والإسكندرية والجيزة . قال محمد عربى أحد مؤسسى المبادرة: وادى الريان وجبل المدورة من أجمل الأماكن فى مصر حيث الطبيعة الخلابة والمناظر الطبيعية الرائعة والمشبعة بالآثار الفرعونية القديمة. وأوضح "عربى": سيبدأ اليوم الساعة السابعة صباحا بالتوجه إلى محافظة الفيوم وتتنوع فقراتنا بين (زيارة الشلالات، محمية وادى الريان، تسلق الجبال، جبل المدورة، التصويرالفوتوغرافى، مسابقات حرب الألوان ومسدسات المياه، كرة قدم، المزارت،مسابقات تاريخية وفنية) بالإضافة إلى توضيح بعض المعالم التاريخية وشرح تاريخها وأصلها للأعضاء والزوار الجدد. وأضافت مى محمود المرشدة السياحية للفريق: تعتبر هذه الجولة الثانية لنا فى محافظة الفيوم هذه المحافظة التى تعد من أروع المحافظات المصرية وبها العديد من الآثار الفرعونية ومن أهم الآثار بها (مسلة سنوسرت، وقصر قارون، قصر اللابرانتو) خلاف ذلك طبيعة محم

تتعامد أشعة الشمس بعد غد الأحد الموافق 21 ديسمبرالذى يعد إيذانا ببدء فصل الشتاء فى نصف الكرة الشمالى داخل ثلاثة أماكن أثرية فى مصرو هى قدس أقداس الإله آمون بمعبد الكرنك بالأقصر و معبد الدير البحرى الخاص بالملكة حتشبسوت فى البر الغربى بالأقصر ومعبد قصر قارون بالفيوم. وأوضح عالم المصريات الدكتور أحمد صالح مدير عام آثار أسوان  فى تصريح له أن هذه  ظاهرة فلكية تكون فيها الشمس على أبعد درجة زاوية من مستوى خط الاستواء وتكون متعامدة على مدار الجدى ويكون ذلك فى يوم 21 أو 22 ديسمبر من كل عام ويكون فيه النهار هو أقصر نهار والليل هو أطول ليل.. مشيرًا إلی أن الشمس فى ذلك اليوم تكون على أدنى ارتفاع لها ظهرا على الأفق. وأكد أن القدماء المصريين كانوا على دراية كاملة بحركة الشمس أو بمعنى أدق الحركة الظاهرية للشمس حول الأرض وكانوا يشيدون المعابد مواجهة للشمس لتسجيل لظاهرة فلكية أو حدث يسجل مولد للإله أو لتسجيل أحداث فلكية، كما فى معبد أبوسمبل الكبير والذى يسجل فيه التعامد بدء فصلى الشتاء والصيف. وأشار إلی أن الشمس ستتعامد فى معبدى الكرنك والدير البحرى على وجه الإله آمون مما يشير إلى مناسبة خاصة تخص

صرح الطيار سامح الحفنى رئيس الشركة القابضة لمصر للطيران صباح اليوم الثلاثاء بأن فى إطار التعاون بين وزارتى الطيران المدنى والسياحة وهيئة تنشيط السياحة لتنشيط حركة السياحة الداخلية واستعادة معدلاتها الطبيعية من خلال تبنى العديد من المبادرات المشتركة تشارك مصر للطيران للمرة الثالثة فى مبادرة "مصر فى قلوبنا" لتنشيط حركة السياحة الداخلية إلى العديد من المدن المصرية ومناطق الجذب السياحى بجمهورية مصر العربية والتى تبدأ اعتباراً من 19 ديسمبر الجارى وتستمر حتى 30 أبريل 2015. وأضاف "الحفنى" فى تصريحات صحفية، اليوم الثلاثاء قائلاً: "إن استمرار مشاركة الشركة الوطنية فى هذه المبادرة تأتى من منطلق حرص شركات مصر للطيران على تقديم برامج سياحية متكاملة بأسعار مخفضة تتناسب مع الشرائح المختلفة للجمهور المصرى خاصة أن توقيت هذه المبادرة يأتى متزامنًا مع إجازات رأس السنة وأعياد الكريسماس وإجازات نصف العام الدراسى وشم النسيم وهو ما يعطى فرصة أكبر للكثير من الفئات العمرية فى التعرف والاستمتاع بمعالم مصر السياحية والإطلاع على حضارتها التاريخية. ومن جانبه صرح الطيار حلمى رزق رئيس

افتتح المهندس إبراهيم محلب رئيس الوزراء المرحلة الأولى من مبادرة إحياء المتحف المصرى بالتحرير والتى شملت الجناح الشرقى من قاعة الملك توت عنخ آمون وفى بداية الاحتفالية تحدث وزير الآثار ممدوح الدماطى عن تطور المتحف المصرى الذى ضم فى بدايته 32 ألف قطعة بين مخزون ومعروض وفى الثمانينات ارتفع عدد القطع ليصبح 160 ألف قطعة أثرية. وأكد الوزير أن المتحف سيظل يقوم بدوره بعد افتتاح المتحف الكبير حيث سيخصص لعرض القطع الأثرية التى تؤرخ تطور فن النحت وأشار إلى أن المتحف واجه منذ بدايته عقبات عديدة أدت إلى تدخل الخديو عباس حلمى الثانى الذى دعا لاجتماع مجلس النظار وكان  قد سبق أن رفض إنشاء المتحف وحرص الخديوى على حضور الاجتماع بنفسه وبدأ العمل بالمتحف بعد أن قرر الموافقة على إنشائه. وأكد الوزير فى تصريحات خاصة للإعلاميين أن مشروع تطوير المتحف لن يقتصر على الداخل فقط وإنما يمتد إلى الخارج أيضاً ليصبح مركزا اشعاعيا وحضاريا. من جانبه استعرض محمود الحلوجى مدير عام المتحف المصرى أن ما تم إنجازه فى المرحلة الأولى من المبادرة شملت أخذ عينات من اللون الأصلى للمتحف ليتضح وجود طبقات حديثة تم إزالتها وإع

نجحت بعثة المركز المصرى الفرنسى العاملة بمعابد الكرنك فى الكشف عن 10 قطع أثرية وذلك بعد أيام من اكتشاف خمس قطع أثرية، أعلن ذلك د. ممدوح الدماطى وزير الآثار خلال زيارته اليوم لمحافظة الأقصر للاحتفال بإعادة تركيب تمثال أمنحتب الثالث بمعبده بالبر الغربى  وأوضح د. ممدوح الدماطى أن القطع المكتشفة تعود جميعها للعصر المتأخر وهى عبارة عن جزء علوى من لوحة عليها اسم المعبود بتاح وجزء من رأسه، جزء سفلى لتمثال للمعبود بتاح من الحجر الجيرى، تمثالين صغيرين لقرد البابون أحدهما من البرونز والآخر من الحجر الجيرى تميمة من البرونز تمثالين من البرونز لمعبودين مختلفين بالإضافة إلى ثلاثة أوان صغيرة بداخلها ألوان. من جانبه أشاد اللواء طارق سعد الدين بالجهود التى تبذلها وزارة الآثار من ترميم وصيانة للمواقع الأثرية للحفاظ عليها.   كما حرص وزير الآثار خلال زيارته للمحافظة على تفقد مقبرة "أمنحتب حوى" بمنطقة العساسيف بالبر الغربى وشهد فتح تابوت "مغنية آمون" لأول مرة وكانت البعثة الإسبانية قد اكتشفت التابوت قبل أيام خلال أعمال الحفائر التى تجريها بالمنطقة واتضح أن التابوت يشتمل على مومياء

شارك اللواء طارق سعد الدين محافظ الأقصر والدكتور ممدوح الدماطى وزير الآثار فى احتفالية الاعلان عن فتح تمثالى الملك أمنحتب الثالث للزيارة بعد إعادة تنصيبهما من خلال المشروع المصرى الأوروبى لإنقاذ تمثالى الملك أمنحتب الثالث الواقفين أمام البوابة الشمالية لمعبده غرب مدينة الأقصر. وأعلن وزير الآثار عن عدة افتتاحات قادمة بالأقصر تضم العديد من الكنوز الأثرية  مشيرا إلى دراسة مشروعات بإضاءة آثار المحافظة. من جانبه  أشار محافظ الأقصر إلى أن التمثالين يعتبران إضافة لمعالم الأقصر الأثرية  لافتا إلى وجود أكثر من 7 بعثات يعملون على استخراج الكنوز الأثرية  ومن المتوقع وجود اكتشافات أخرى جديدة لتتربع الأقصر على عرش أكبر المدن الأثرية والسياحية وعقب الاحتفالية  شهد الوزير والمحافظ الكشف عن مومياء بمنطقة العساسيف التى تضم مقابر الأشراف والنبلاء حيث نجحت البعثة الأثرية الإسبانية العاملة بمنطقة العساسيف بمحافظة الأقصر  بالتعاون مع وزارة الآثار المصرية  فى الكشف عن التابوت الذى لم يمس من قبل وبداخله مومياء مغنى آمون فى مقبرة الوزير أمنحتب حوى 28. جدير بالذكر انه تم تركيب تمثالين للملك أمنحتب الثال

ينظم بيت السنارى بالتعاون مع إدارة التدريب والتنمية البشرية بالقاهرة التاريخية دورة عن منهجية الترميم تحت عنوان "أسس ومبادئ الترميم" وذلك يوم الأحد 21 ديسمبر 2014م فى تمام الساعة العاشرة صباحًا إلى الساعة الثانية والنصف ظهرًا. . تركز الدورة على معرفة بدايات الترميم كفن وتطوره بعد ذلك كعلم كذلك عرض للمواثيق الدولية والاتفاقيات والمؤسسات العلمية التى تضع القوانين فى مجال الترميم والآثار كما تحتوى الدورة على شرح كيفية إعداد خطة كاملة لمشروع الترميم كذلك قواعد وأسس مراحل الترميم المختلفة مع عرض حالات للدراسة قد تم ترميمها لفهم الأسس والقوانين. وتتناول الدورة عدة موضوعات من منهجية الترميم وتصنيف الرطوبة فى المبانى الأثرية والتخلص منها وأخلاقيات الترميم ودور مفتش الأثار فى مشروع الترميم وخطوات إعداد مشروع ترميم وأسس مبادئ الترميم ومستويات التدخل فى الترميم وأسس ومبادئ الترميم المعمارى. وفى نهاية الدورة سيكون لدى المشتركين فكرة كاملة عن بدايات الترميم وتطور علم الترميم وعلاقته بالعلوم الأخرى كما سيكون لديه فكرة عن قوانين الترميم والمنظمات الدولية التى تضعها أيضًا المواثيق الدولية و