المشاركات

استكشاف مسجد السلطان حسن

صورة
    وزير الآثار يلتقي فريق عمل مسح واستكشاف مسجد السلطان حسن ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ أعلن د. ممدوح الدماطي وزير الآثار أن الفترة القادمة ستشهد أحد أهم الاكتشافات الأثرية الإسلامية بمسجد السلطان حسن، جاء ذلك بعد أن استعرض الوزير مع فريق العمل الذي يقوم بأعمال المسح والاستكشاف بموقع المسجد كافة النتائج التي توصلوا إليها حتى الآن. وأوضح الوزير أن الدلائل الأثرية التي تم الكشف عنها تشير إلى وجود عدد من الممرات أ سفل أساسات المسجد، الأمر الذي يرجح وجود منشآت لم يتم الكشف عنها من قبل والتي تبين من خلال زخارف أعمدة ممراتها أنها مستوحاة من المعابد الفرعونية. ووجه الدماطي تعليماته لفريق العمل بتوثيق كافة النتائج التي يتم التوصل إليها لحظة بلحظة تمهيداً لإصدار كتيب شهري عن مراحل العمل، كما وعد الوزير بتذليل أية عقبات قد تعرقل سير الأعمال بالموقع. وأعرب الدماطي عن كامل تقديره للجهد المبذول من جانب فريق العمل والذي يؤكد قدرة الشباب المصري في قيادة مشروع كامل بحجم مشروع استكشاف مسجد السلطان حسن، م

اعلان اكتشاف بمقبرة توت عنخ آمون

صورة
أعلن د ممدوح الدماطي وزير الآثار أن نتائج المسح الرداري الأولي الذي تم بمقبرة الملك توت عنخ آمون يشير بقوة إلى وجود غرفتين خلف الجدارين الشمالي والغربي من المقبرة لم يتم الكشف عنهما من قبل على حسب رأي خبير الرادار الياباني واتنابي وهو ما شدد الوزير على أهمية التأكد منه، جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عقده صباح اليوم بمقر وزارة الآثار وسط تغطية إعلامية محلية وعالمية واسعة ال نطاق. وأشار الدماطي إلى أن الفترة القادمة ستشهد العديد من خطوات العمل الدؤوب في محاولة للكشف عن المزيد من أسرار الملك توت عنخ آمون ، واصفا هذا الحدث باكتشاف القرن وأنه إعادة لاكتشاف مقبرة الفرعون الذهبي من جديد. وأوضح الدماطي أنه سيتم عمل مسح رداري آخر للمقبرة بواسطة جهاز رادار رقمي أكثر دقة في نهاية الشهر الجاري للتأكد من ماهية هاتين الغرفتين التي تم الكشف عنهما من خلال المسح الراداري الأولي، لافتا إلي أنه سيتم الإعلان عن النتائج في مؤتمر صحفي بالأقصر في الأول من إبريل. وأضاف الدماطي أن النتائج الأولية أوضحت وجود مواد مختلفة عضوية و معدنية خلف الجدران التي تم مسحها رداريا بالمقبرة ما ي

مرسى علم

صورة
    وتجتذب مدينة مرسى علم هواة الغطس والباحثين عن الراحة والهدوء حيث تلتقي الشمس والماء مع سحر الطبيعة الخلابة وفيها يجد السائح المتعة التي يصبو إليها في أي فصل من فصول السنة. وتعد مرسى علم منطقة واعدة للتوسع السياحي والعمراني.  هي ميناء ومركز سياحة بحرية في جنوب محافظة أسوان بمصر. تبعد عن مدينة الغردقة حوالي 280 كيلومتراً وتبعد عن مدينة سفاجا بحوالي 220 كيلو متراً وتعتبر مركزا رئيسيا للصيد والغوص والرحلات البحرية وهناك بعض الشعاب المرجانية الخلابة وعدة محميات بحرية. كما يوجد بها مطار دولي يبعد عن المدينة 60 كيلومتراً إلى الشمال ومجموعة من الفنادق ومركز دولي للمؤتمرات. وتعتبر مركز خدمة للبعثات التعدينية والآن بدأت تتحول لواحدة من أكبر المدن السياحية وهذا لما تتميز به من جمال شواطئها الصافية وشعابها المرجانية وأسماكها النادرة. وقد تم بناء أكبر تجمع فندقي على البحر الأحمر بمساحة 300 ألف متر مربع ويتكون من ثلاثة فنادق متصلة تضم 1000 غرفة ذات الخمس نجوم وتبلغ المساحة التي شيدت عليها الفنادق 100 ألف متر مربع نحو 30% من مساحة الأرض إلى جانب الحدائق والمطاعم وأماكن الترفيه

جزيرة رأس محمد

صورة
     تقع محمية شبه جزيرة رأس محمد عند التقاء خليج السويس وخليج العقبة في جنوب سيناء على بعد نحو 12 كم من مدينة شرم الشيخ . تعتبر المحمية من أشهر معالم سيناء على الإطلاق وتم إعلانها محمية طبيعية في عام 1983 وهى مصنفة كمحمية تراث عالمي وتبلغ مساحتها 850 كم وتضم جزيرتي تيران وصنافير وتمثل الحافة الشرقية للمحمية حائطاً صخرياً مع مياه الخليج الذي توجد به الشعاب المرجانية وتفصل قناة المانجروف بين شبه جزيرة رأس محمد وبين جزيرة البعيرة بطول حوالي 250 م. تتميز      منطقة رأس محمد بالشعاب المرجانية الموجودة في أعماق المحيط المائي لرأس محمد والأسماك الملونة والسلاحف البحرية والأحياء المائية النادرة وتحيط الشعاب المرجانية برأس محمد من جميع جوانبها البحرية ويوجد أسفل شبه الجزيرة العديد من الكهوف المائية. وتعتبر المحمية موطناً للعديد من الطيور والحيوانات  كما يوجد بها أنواع عديدة من الحيوانات البحرية فضلاً عن نحو 150 نوع من الشعاب المرجانية ويوجد في المحمية أيضاً العديد من الحفريات التي تتراوح أعمارها بين 75 ألف سنة و20 مليون سنة. وتعد المحمية من أجمل أماكن الغطس في العالم ومن

تطلق وزارة الآثار حملة دولية تحت عنوان " الاتحاد من أجل التراث"

تطلق وزارة الآثار بالتعاون مع منظمة اليونسكو حملة  دولية تحت عنوان " الاتحاد من أجل التراث" والذي تبدأ فعالياتها بمتحف الفن الإسلامي بباب الخلق بحضور وزير الآثار وايرينا بوكوفا رئيس منظمة اليونسكو  وممثلي مكتب المنظمة بالقاهرة وعدد من ممثلي مكتب الأمم المتحدة وذلك على هامش المؤتمر الدولي الذي  من المقرر انعقاده  في الـ 13، و14  من  الشهر الجاري بعنوان "الممتلكات الثقافية تحت التهديد" والذي  تنظمه وزارة الآثار بالتعاون مع الخارجية المصرية من أجل الخروج بحلول  تساهم في حماية التراث الإنساني للشعوب

نزلة السمان

صورة
نزلة السمان نزلة السمان منطقة تقع في حي الهرم بمحافظة الجيزة جمهورية مصر العربية. تشتهر نزلة السمان برياضتى الرماية وركوب الخيل.وكانت تسمى سابقا بركة السمان وذلك لتواجد مياه الفيضان بها وكانت تصل حتى قدمى أبى الهول اسفل الهضبه وكان اهالى المنطقة يسكنون أعلى الهضبه فكان طائر السمان يهبط بالمنطقه أثناء الهجرات الموسميه للطيور وطبقا للوثائق الإنجليزية التي أفرج عنها فان الجنود الإنجليز كانوا يقومون بالصيد في تلك المنطقة وبعد بناء خزان اسوان انحسرت المياه وبدأ الاهالى في النزول من الهضبه وبناء مساكنهم في المنطقة الحالية وفى البداية كانت نزلة السمان تتبع قرية الكوم الأخضر إداريا ولكن في عام 1932 وخلال القرن الثامن عشر والتسع عشر وحتى منتصف القرن العشرين كان يقطن هذه المنطقة مجموعه من الاعراب البدو هاجروا من الغرب (ليبيا تونس المغرب) ولكن بحكم تواجدهم بالمنطقه وبها الآثار المشهورة بدأوا في العمل في مجالات السياحة وتقديم الخدمات السياحية لزوار المنطقة وبعد حرب عام 1967 تغيرت التركيبه السكانيه وذلك بعد قيام الحكومة بتهجير اعداد من سكان مدن القناة للمنطقه ومع التطور والامتداد العمرانى أ

اكتشافات هامة عن مقر الجيش المصري في عصر الدولة الحديثة

أعلن  د. ممدوح الدماطي وزير الآثار الكشف عن جزء من أكتاف البوابة الشرقية والتي تمثلقلعة ثارو ل مقر ا لجيش المصري في عصر الدولة الحديثة بالإضافة إلى عدد من المخازن الملكية المبنية من الطوب اللبن والتي تخص الملكين "تحتمس الثالث" و "رمسيس الثاني"  وعدد من الأختام عليها اسم الملك تحتمس الثالث كذلك تم الكشف عن جبانة كبيرة من عصر الأسرة الـ26 تضم العديد من المقابر المبنية بالطوب اللبن وعدد من المقابر الجماعية لهياكل عظمية آدمية عليها آثار معارك عسكرية وذلك ضمن أعمال البعثة المصرية العاملة بالضفة الشرقية لقناة السويس بمنطقة تل حبوة على مسافة 3كم شرق قناة السويس .  أن الجزء المكتشف من أكتاف البوابة الشرقية لقلعة ثارو عبارة عن ثلاث كتل من الحجر الجيري عليها نقوش للملك رمسيس الثاني يبلغ طولها 3 م وعرضها 1م، الأمر الذي يؤكد على ضخامة البوابة والتي كانت تمثل نقطة الانطلاق للجيوش المصرية لتأمين حدود مصر الشرقية عبر طريق حورس الحربي بين مصر وفلسطين. وأعلن د. الدماطي عن عرض القطع الأثرية المكتشفة بمتحف آثار التاريخ العسكري المزمع إقامته ضمن مشروع بانوراما تاريخ مصر العسكري